فراس الهواري السيرة الذاتية، يوجد عدد من الشخصيات المميزة التي تستحق الاحترام والتقدير نظرا لما تقدمه هذه الشخصيات في الكثير من الاسهامات التي ترفع من شأن الإنسان ومن قيمة وجوده على هذه الحياة وعندما نتحدث عن قيمة الحياة فنحن نتحدث عن مجال الطب الذي يعتبر أحد العلوم المهمة التي لا يمكن أن يستغني الإنسان عنها والتي شكلت جزء مهم من بقاء الإنسان بصحة وخير وعافية متحديا كافة ما يحصل في العالم من تحديات سواء بفعل الطبيعة أو بفعل الحروب التي يخوضها الانسان وقد كانت هناك العديد من الأسماء البارزة في هذا المجال من ضمنهم الطبيب فراس الهواري.
من هو فراس الهواري
يعد الدكتور فراس الهوراي من الشخصيات البارزة في مجال الطب حيث يعتبر من الأطباء المهمين الذين يعملون في المملكة الأردنية الهاشمية حيث يتقلد حاليا منصب وزير الصحة في الأردن، وقد حصل على العديد من الشهادات التي تتعلق في تخصصه في الطب وقد كانت له سمعة طبية منتشرة في كل الأردن لما فيه من مهارة وخبرة كبيرة فهو صحاب خبرة طويلة ويمتلك العديد من الخبرات التي تتعلق في تخصص الطب خاصة الأمراض التي تتعلق في الصدر والعناية المركزة.
فراس الهواري ويكيبيديا
لقد توى الدكتور فراس الهواري منصب وزير الصحة في المملكة الهاشمي الأردنية وقد انتشر هذا الخبر على وسائل الإعلام المختلفة، حيث جاء هذا الأمر بعد أن أصدر الديوان الملكي مرسوما ملكيا مفاده تولي الدكتور فراس الهواري ليكون في منصب وزير الصحة في البلاد، حيث جاءت المصادر المطلعة أن الدكتور يحظى بسيرة ذاتية تستحق الاحترام والتقدير لما قدمه وما سوف يقدمه من إنجازات في المجال الطلب.
اهم انجازات الدكتور فراس الهواري
حصل على درجة البكالوريوس في الطب وقد تخصص في الأمراض الصدرية والعناية الحثيثة من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد كان من ضمن الشخصيات المميزة التي حازت على زمالة في كلية أطباء الصدرية الأميركة وقد كان رئيس مجلس المراجعة المؤسسية للأبحاث في مركز الحسين للسرطان، وكان رئيس في قسم الأمراض الصدرية والعناية الحثيثة في نفس المركز، مكا كان مدير المركز الوطني لمكافحة الأوبئة وقد تم تعيينه مؤخرا وزير الصحة في الحكومة بشر الخصاونة.
يتطلب العمل في المجال الطبي الكثير من الخبرة والمهارة وإلى القدرة على التعامل مع كافة المتغيرات التي تحصل في غرفة العمليات خاصة وأن أرواح كثير في هذا المجال تكون معرضة للفقد من خطئ بسيط أو سهو قد يُفقد المريض وظائفه إن لم يكن حياته.