لماذا سميت مكتبة جرير بهذا الاسم، هناك العديد من الشركات المعروفة والمشهورة في المملكة العربية السعودية، والتي حققت من خلال مساهماتها الواسعة وتقديمها العديد من الخدمات لأبناء المملكة، ومن بين تلك الشركات مكتبة جرير التي تمتلك العديد من الفروع في أنحاء المملكة العربية السعودية، حيث تعمل تلك الشركة في تجارة التجزئة للعديد من المنتجات، ومن خلال مقالنا هذا سنتعرف أكثر على مكتبة جرير ولماذا سميت مكتبة جرير بهذا الاسم.
لماذا سميت مكتبة جرير بهذا الاسم
سميت مكتبة جرير بهذا الاسم؛ نسبة لشركة جرير التي تم تأسيسها على يد الإخوة العقيل للتسويق وذلك عام 1974م، والتي تم إنشائها في العاصمة الرياض كمكتبة صغيرة لتجارة الأدوات المكتبية والمدرسية واُفتتح فرع ثاني لجرير في الرياض، وتحولت تلك الشركة إلى شركة مساهمة في عام 2002م، حيث توسعت في تجارة القرطاسية والأجهزة الإلكترونية بمختلف أنواعها، وتنوعت الفروع التابعة لها في مختلف أنحاء المملكة العربية السعودية.
مكتبة جرير في السعودية
تعتبر شركة جرير أحد الشركات الرائدة في الشرق الأوسط، ومؤسسها رجل الأعمال محمد العقيل، في مجال المنتجات الإلكترونية، واللوازم المكتبية والكتب، وأيضاً منتجات المعلومات الاستهلاكية، وأدرجت بالسجل التجاري رقم 1010032264وأصبحت شركة مساهمة سنة2002، وفي عام 2003 أدرجت في سوق المالية السعودي، وتعمل في تجارة التجزئة والجملة لمنتجاتها في داخل المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي الأخرى بما في ذلك المبيعات عبر الإنترنت، ويقع مقرها الرئيس بمدينة الرياض.
أنشطة مكتبة جرير
توفر مكتبة جرر العديد من الأنشطة التي تشمل معدات التكنولوجيا الحديثة، والكثير من المعدات المكتبية، وتسمح مكتبة جرير شراء وقراءة أحدث الكتب وأهم إصدارات الكتب من خلال التطبيق المجاني” قارئ جرير”، وأهم الأنشطة التي تتداولها مكتبة جرير بجميع فروعها ما يلي:
- لعب الأطفال والوسائل التعليمية
- المنشورات والكتب العربية والإنجليزية
- مواد الفنون والحرف
- أجهزة الهواتف المحمولة وملحقاتها
- ملحقات الكومبيوتر والبرامج
- أدوات التصوير
- صيانة أجهزة الحاسوب والأدوات الإلكترونية
- الأجهزة السمعية والبصرية
وصلنا إلى نهاية هذا المقال، والذي تحدثنا فيه عن مكتبة جرير العريقة فيا المملكة العربية السعودية، وسبب تسمية مكتبة جرير بهذا الاسم، كما وتحثنا عن ابرز الأنشطة التي يتم تداولها في فروع مكتبة جرير المختلفة في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي.