من القائل ما الدنيا الا مسرح كبير، الدنيا عبارة عن حياة عبارة لا قيمة لها في وجود العارفين بالله والمؤمنين به، حيث ان الدنيا هي دار ممر لعبور الى جار المستقر، من القائل ما الدنيا الا مسرح كبير، اما بالنسبة للمقولة الدارجة فهي تمثل رؤية لفيلسوف عاشر الحياة، وهي تطبيقا للحالة ان الدنيا ليست لها قيمة بقدر قدرها الحقيقي والذي ينبغي ان يكون او تعطى حجمها الحقيقي فان الدنيا في الشرع هي الوسيلة لدار المستقر، وسنتناول في موضوعنا حيثيات المقولة من القائل ما الدنيا الا مسرح كبير.
مقولة ما الدنيا الا مسرح كبير
ترددت مقولة شكسبير وترددت على كتير من الالسنة خاصة على لسان يوسف بك الذي وصفت المقولة له ولكنها ليست له، والمقولة هي ” ما الدنيا إلا مسرح كبير فيها الكثير من الحقيقة أو هي وصف حقيقي للبشرية، البشر عبارة عن ممثلين ومتفرجين، فيه ناس بتلعيب أدوار البطولة وفيه ناس كومباور وفيه متفرجين، وكل فئة من هؤلاء لها مواصفات وهي وصفت الحياة والدنيا بشكل كبير وانتشرت على لسان يوسف بك.
من القائل ما الدنيا الا مسرح كبير
يعد قائل ما الدنيا الا مسرج كبير تعود للفيلسوف المشهور الكبير شكسبير احد اشهر الفلاسفة في عصره، وقد ترددت المقولة كثيرا على السن الكثير من الفنانين والمشهورين حتى ضنوا انها لهم، والحقيقة ليست لهم مثال ذلك الفنان يوسف بك قد ترددت على لسانه في كثير من اللقطات التلفزيونية وتناقلوها في عدة فيديوهات.
مضمون مقولة ما الدنيا الا مسرح كبير
المقولة احياء بان الحياة الدنيا هي حياة مارقة عابرة ليست اكثر من ذلك، ففي المسرح ستارة، تفتح بالبداية وتغلق في النهاية، وهذه هي الحياة لها بداية ونهاية وتلك حقيقة من حقائق الحياة، فلكل شيء بداية ونهاية في الدنيا، أما البشر في الحياة سواء كانوا رجال او نساء، فهم محور المشهد التمثيلي في المسرح قد يكونون جيدين مهرة، أو يكونون فاشلين، أشبه بالوزراء والمسؤولين الذي يمثلون الواقع والحياة.
في ختام مقالنا الذي تحدثنا فيه عن المقولة المشهورة، ما الدنيا إلا مسرح كبير فيها الكثير من الحقيقة أو هي وصف حقيقي للبشرية، البشر عبارة عن ممثلين ومتفرجين، فيه ناس بتلعيب أدوار البطولة وفيه ناس كومباور وفيه متفرجين، وكل فئة من هؤلاء لها مواصفات.