صور جنى مقداد في زواج اخوها، توجد عدد كبير من الذكريات الجميلة التي قضاها الأطفال مع طيور الجنة، هذه القناة الجميلة التي تحتوي على العديد على القيم وعلى المبادئ الجميلة التي تتعلق في الأخلاق وفي تعالم الدين الإسلامي، وقد كانت عائلة مقداد من ضمن العوائل المشهورة على نطاق واسع في الوطن العربي لما كانوا يقدمونه من أعمال جميلة ومن برامج وأناشيد تربوية تعزز من قيمة الفرد في المجتمع وترفع من شأنه في الأسرة، في هذا المقال سوف نتعرف على أحداث حفل أخ جنى مقداد ونتعرف على بعض الصور التي جمعتها مع أخيها عصومي الزوج الذي انطلق إلى عش الزوجة من وقت قريب.
صور جنى مقداد
تعرضت جنى مقداد إلى العديد من الانتقادات بسبب لباسها والمكياج الذي كان أكثر من الازم، وقد توجهت العديد من الانتقادات الاذعة بحقها، مع ذلك وجد الكثير من رواد التواصل الاجتماعي أن جنى قد كبرت وأصبحت أكثر من صورة الفتاة الصغيرة التي نعرفها، وهذا الأمر يظهر أن هناك فئة قليلة لا تمثل الأغلب التي ترى جنى أنها لم تكن مناسب فستانها في الحفل، والجزء الأكبر الذي كان يؤيد ومساند لها ولما تقدمه من دعم وتأييد لأخيها في هذا اليوم الميمون، والذي كانت فيه جنى من الشخصيات اللافتة للانتباه.
زفاف الوليد مقداد
لقد أقيم حفل زفاف، نجم طيور الجنة، الوليد مقداد، حيث تم حفل الزفاف في يوم الخميس بتاريخ 19 أغسطس/آب، وقد تزوج وليد مقداد من نور غسان مقداد، والتي تكون من نفس العائلة ومن قرابته فهي حفيدة خال خالد مقداد، أما عن عمرها فهو 21 عامًا، تقيم نور غسان مقداد في دولة الكويت، حيث يبلغ الوليد مقداد 21 سنة وهو الابن الأكبر لخالد مقداد، حيث يحظى الوليد باهتمام كبير من قبل المعجبين والمهتمين فهو يملك شعبية كبيرة في كافة أنحاء الوطن العربي خاصة من فئة الأطفال.
جنى مقداد في زواج اخوها
جنى مقداد من الشخصيات التي تركت أثر كبير في قلوب الصغار وحتى الكبار فهي من الشخصيات اللطيفة التي تجد الراحة في ابتسامتها وهي من الشخصيات التي تمتلك صوت جميل وطفولي لكن في الأونة الأخيرة ظهرت جنى في حفل زفاف أخيها وقد كانت مغايرة لما رسمها المشاهدين في أذهانهم فقد كبرت الصغيرة وأصبحت بعمر الورد وهي الأن تحتفل مع أخيها في زواجه ولا نعلم من يكون القادم هي هي جنى أم وليد.
تعتبر عائلة مقداد من العوائل القوية والمتماسكة مع بعضها البعض، حيث يوجد فيهم روابط العائلة الجميلة التي تجتمع بالحب وعلى العطاء، هذه المناسب التي اجتمع فيها عصومي مع جنى من اللحظات الخالدة التي سوف تبقى في الذاكرة إلى الأبد والتي من شأنها أن تكون من الصورة التي تحفظ في القلب إلى الأبد بسبب البساطة والعفوية الجميلة في الصورة.