ماهي قصة عبدالله الاغبري الحقيقية، قصة عبدالله الاغبري قصة هزت المجتمع اليمني، حيث انتشر فيديوهات توضح طريقة تعذيب وقتل الفتي عبدالله الاغبري علي يد مجموعه خارجة عن القيم الإسلامية والأخلاقية، حيث قام الجناة لتعذيبه لعدت ساعة متواصلة حتي لفظ أنفاسه الأخيرة، وهذه الجرائم تنتشر في الدول التي لا يوجد بها امن، ويحكمها بعض العصابات التي تعمل الكثير من الجرائم دون محاسبة من أي احد، وهنا سوف نتحدث عن قصة عبدالله الاغبري.
قصة عبدالله الاغبري الحقيقية
ساد الغضب العارم علي مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن عند ظهور فيديوهات توضح قيام مجموعه من الجناة في تعذيب شب يدعي عبدالله الاغبري الذي ذهب الي صنعاء من اجل العمل والعيش فيها، حيث قام صاحب المحل الذي يعمل عنده اتهامه بسرقة أشياء من المحل لكن عبدالله انكر التهمة الموجه له، ولكن صاحب المحل لم يقتنع فقام بسحب عبدالله مع مجموعة من الأشخاص الي مكان مجهول، وانهالوا عليه بالضرب المبرح الذي تسبب في وفاة عبدالله.
من هو عبدالله الاغبري
عبدالله الاغبري شاب يمني تعرض للقتل علي يد مجموعه من الأشخاص الخارجة عن القانون، حيث يبلغ عبدالله من العمر 24 عام جاء الي صنعاء من اجل العمل فيها والعيش بحياة كريمة، عمل عند صاحب محل فبعد سادس يوم اتهمه صاحب المحل بالسرقة، ولكن عبدالله انكر التهمة فتم سحب عبدالله من قبل صاحب المحل، ومجموعه من الأشخاص الي منطقة مجهولة فقاموا بتعذيب عبدالله لساعات حتي قتل علي أيديهم، هذه الجريمة هزت اليمن بأكمله بسبب تلك الطريقة التي يتم فيها اخذ الاعترافات من قبل عبدالله، لذلك طالب النشطاء والجمعيات الحقوقية بمعاقبة الجناء علي فعلتهم.
قصة مقتل عبدالله الاغبري
انتشر الغضب علي مواقع التواصل الاجتماعي من اجل القضية التي ظهرت علي الساحة اليمنية، وهي مقتل الشاب عبدالله الاغبري الذي جاء الي صنعاء من اجل العمل والعيش بحياة كريمة، حيث عمل عند صاحب محل فبعد أيام قليلة تم سرقة المحل فقام صاحب المحل بتهام عبدالله بالسرقة، ولكن عبدالله نفي التهمة الموجه له، ولكن صاحب المحل لم يتوقف عند ذلك بل تم سحب عبدالله الي مكان مجهول بمعاونة مجموعه من الأشخاص الذين قاموا بتعذيبه حتي لقط أنفاسه الأخيرة.
في ختام مقالنا نكون قد تحدثنا عن قصة عبدالله الاغبري التي هزت الشارع اليمني، حيث قام صاحب المحل الذي يشتغل عبدالله عنده بتهامة بالسرقة، واخذه الي مكان مهجور هو ومجموعه من الأشخاص قاموا بتعذيبه حتي الموت، وذلك من خلال فيديوهات تم تنزيلها علي مواقع التواصل.