من هو عمر الدهماني زوج نجوى كرم، لقد شكل الفن جزء مهم من المجتمع الذي يعيش فيه الشخص حيث من خلال الفن أصبح هناك الكثير من الأفكار الحرة التي تنطلق دون قيود، لقد تمكن الفنان أن يعبر من خلال الكلمات الجميلة عن الكثير من المشاعر التي تكون حبيسة في قلب المستمع، وقد تمكن عدد كبير من الممثلين والفنانين في الغناء وفي المسرح وفي التمثيل من التعبير بشكل قريب جدا من المشاهد وهذا ما أكسبهم العديد من الجماهير الذين ذابوا حبا وطربا بهؤلاء المبدعين، ومن بين الأصوات الجميلة التي لامست قلب المغنين هو صوت نجوى كرم التي سوف نتعرف عليها أكثر في هذا المقال الشيق.
من هو عمر الدهماني
هناك العديد من الشخصيات المميزة التي لها حضور كبير في الساحة الفنية والتي أصبح اسمه يتم تداوله بشكل كبير في منصات التواصل الاجتماع وعلى شبكات الاعلام المختلفة، هذا النوع من التغيير ساهم بشكل كبير على تقديم العديد من الأفكار الجديدة والمعلومات التي يهتم إليها الجمهور والتي يسأل عنها بطريقة لحوحة ومستمرة.
من هو عمر الدهماني السيرة الذاتية
عمر الدهماني من مواليد أبو ظبي من الإمارات العربية المتحدة، حيث يعتبر عمر الدهماني من ضمن رجال الأعمال المميزين دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يشغل العديد من المناصب ومنها منصب رئيس شركة عمر سالم الدهماني، كما أن الدهماني قد تزوج مرتين حيث لم يوفق بالحياة في الزوجة، كما لده منها طفلين. يعد عمر الدهماني من رجال الأعمال المميزين في الإمارات حيث يحب الموسيقى والفن وهذا ما جعله يقدم على إنشاء شركة إنتاج للأعمال الفنية لحبه لهذا المجال.
من هي نجوى كرم ويكيبيديا
تعد نجوى كرم من ضمن الفنانات اللبنانيات المعروفات فهي مغنية من مواليد 26 شهر فبراير سنة 1966، حيث تعد من أكثر الفنانات المشهورات والتي تحظى بشعبية وجماهير كبيرة في الوطن العربي. هذا وقد ولدت نجوى كرم بقضاء زحلة لعائلة مارونية. حيث كانت حياتها في البداية كمدرسة وقد انطلقت بالغناء تقريبا في فترة ثمانينات القرن العشرين. تحديدا في سنة 1985 بعدها شاركت ببرنامج “ليالي لبنان” وقد حصلت على الميدالية الذهبية. هذا وقد تم إطلاق أول عمل بعام 1989 لتخرج أول أعمالها ألبوم يحمل اسم “يا حبايب”، بعدها قامت بإصدار ألبومها الثاني “شمس الغنية” سنة 1992.
لقد أصبح الفنان لديه القدرة على خلق العديد من الأفكار الجميلة بأسلوب فني جميل وعن طريق العديد من الشخصيات المميزة التي تمكنت من تحقيق الغاية منها، ساهم الفنان في العمل على تحسين الصورة النمطية عن الكثير من المشاعر مثل الفراق والحب والحزن، ليكون هو البديل عن فقدان الحبيب أو هجره.