من هي زوجة رابح سعدان، توجد عدد من الشخصيات العربية المميزة التي لها حضور كبير في العالم العربي والتي شكلت جزء مهم من ثقافته ومن مهاراته ومن وجوده ومن ضمن هذه الشخصيات التي أثبتت وجودها وقامت بالفعل على إيصال الفكرة بشكل واضح ومتقن، سواء من الناحية الفنية أو الثقافية أو حتى المجال الرياضي الذي قدم الكثير من الأوجه الرياضية المميزة، أمثال المدرب رابح سعدان، الذي انتشر وسمه في الساعات القليلة الماضية والتي تتحدث عن تفاصيل مثيرة سوف نتحدث عنها في مقالنا التالي.
زوجة رابح سعدان
احتفل شباب مواقع التواصل الاجتماعي على طريقتهم بالاحتفال بفوز المنتخب المصرى على خصمه الجزائرى والتي كانت برباعية نظيفة في المباراة كانت كانت تجمع ما بين مصر والجزائر حيث جمعت بينهم بالدور نصف النهائى والتي كانت في بطولة كأس الأمم الأفريقية، حيث أقيمت في أنجولا، حيث قاموا بعمل صورة مخلة تجمع ما بين حسن شحاتة وبين مدرب الفريق الجزائرى رابح سعدان. وقد كان ذلك رداً على الاستفزازات الجزائرية التي انتشرت على صفحات الانترنت والعمل على تركيب الصور المهينة للفريق المصرى، فقد عمل أحد المصريين بإطلاق أحدث النكات المصرية والعمل على تركيب صورة مكتوب عليها “حلاوتك يا خضرا لما تبقى راضية”، وفيها صورة وتعليق مهين الصورة “الشرع حلل الزوجة الرابعة”.
من هو رابح سعدان
يعد رابح سعدان من ضمن الاعبين القدامى المميزين الملقب بالشيخ ولد في تاريخ 3 مايو 1946 في مدينة باتنة، الجزائر يعمل رابح سعدان في المجال الرياضي فقد كان مدرب جزائري سابق، وقد حصل على الكثير من الألقاب الإفريقية والعربية، وقد كان آخر ما حصل عليه مع وفاق سطيف الجزائري بالكأس العربية التي جرت بموسم 2007 – 2008.
رابح سعدان ويكيبديا
لقد ولد رابح سعدان بحي السطا في باتنة، والده عمار المتوفي في سنة 1970، حيث جاء لباتنة في سنة 1910 إلى أن استقر فيها بعد أن جاء من ولاية جيجل ، وقد أنهى دراسته الثانوية بثانوية أحمد رضا حوحو بقسنطينة وهناك حظي على شهادة الباكالوريا وبعدها أكمل دراسته بقسنطينة ومن بعدها حصل على شهادة الدكتوراه، وقد بدأت حياته الرياضية بفريق مولودية باتنة وقد كان يلعب كمدافع في فريقه الأول قبل أن ينتقل لفرق مولودية قسنطينة.
حظي رابح سعدان في مرتبة 15 كأفضل مدرب على مستوى العالم لسنة 2009 وعلى حسب تصنيف الفيدرالية الدولية لكرة القدم للتاريخ والإحصائيات. هذا وقد استقال رابح سعدان في تاريخ 4 سبتمبر سنة 2010 من منصبه الذي كان ينصب مدرب للمنتخب الوطني الجزائري، بعد أن تم الضغط عليه بشكل مستفز عندما تعثـر المنتخب أمام تنزانيا بملعب مصطفى تشاكر في البليدة.