كيفية التخلص من نزلات البرد بسرعة ، الزكام أو البرد هو نوع من أنواع العدوى التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي ، حيث أن هذه الفيروسات تؤثر سلباً على الأنف والحنجرة ، لذلك ينزعج الشخص الذي يتعرض للبرد ، ولكن هؤلاء نزلات البرد بسيطة وليست ضارة. في هذا المقال سوف نشرح لكم ما هو الزكام وكيفية التخلص منه بسرعة. يطلق عليه البرد أو البرد أو الزكام العادي أو البرد أو البرد أو حمى الضنك أو نزلات البرد ، وهو نوع من الفيروسات يأتي في الحلق والأنف ، وقد يكون هناك عدد كبير جدًا من الفيروسات التي قد تعمل على نزلات البرد والزكام. قد لا تحسب.
نصائح التخلص من النزلات
هناك مجموعة من النصائح للأشخاص المصابين بنزلة برد أو نزلة برد قد تساعدهم وتساهم في تقليل انزعاجه. هذه النصائح سهلة وبسيطة ويمكن القيام بها في المنزل كالتالي:
- عندما يصاب الشخص بنزلة برد مع ارتفاع في درجة الحرارة أو ارتفاع في درجة الحرارة ، فإن هذه السوائل التي يتناولها قد تعمل على تعويض الجسم لإعادته إلى حالته الطبيعية.
- على العكس من ذلك ، هناك آراء أخرى تقول إن شرب السوائل بكميات كبيرة ليس دليلاً على أن الجسم يتحسن بالضرورة من البرد أو الزكام.
- يجب على الشخص المصاب بنزلة برد أو نزلة برد أن يتجنب خلال هذه الفترة المشروبات التي قد تحتوي على أي نوع من الكافيين.
- خذ قسطًا كافيًا من الراحة: من واجب الشخص المصاب بنزلة برد أو نزلة برد أن يأخذ قسطًا كافيًا من الراحة ، بمعنى أنه إذا كان الشخص في فترة دراسة ، فيجب أن يتغيب خلال هذه الفترة بحيث لا يبذل مجهودًا كبيرًا في المدرسة ويضغط بشكل كبير.
- خاصة إذا كان الشخص يعاني من هذا البرد الدوار أو الدوخة أو الإسهال.
- يجب على الآباء الذين لديهم طفل مصاب بنزلة برد عدم السماح له بالذهاب إلى المدرسة حتى مرور أربع وعشرين ساعة على انتهاء فترة الحمى وعودة درجة الحرارة إلى طبيعتها.
- من الضروري الحفاظ على درجة حرارة الغرفة التي يوجد بها الشخص المصاب بالزكام ، حتى تكون دافئة.
- كما ينصح الطبيب باستخدام المرطبات ، خاصة إذا كان الهواء في الغرفة جافًا ، حيث يساهم ترطيب الهواء في تخفيف السعال الذي يصاحب الشخص المصاب بنزلة برد.
- من الممكن أن يكون الشخص حريصًا على تنظيف أجهزة الترطيب ، حتى لا تدخل البكتيريا أو العفن إلى الجهاز.
- عندما يصاب الشخص بنزلة برد أو نزلة برد أو برد ويحاول استنشاق البخار ، فإن هذا سيهدئ سيلان الأنف.
- أفضل طريقة لاستنشاق البخار هي أن يجلس الشخص في الحمام بعد إغلاق الباب وفتح الماء الدافئ حتى يمتلئ الحمام بالبخار المتصاعد.
- كما يجب تجنب استنشاق البخار للأشخاص المصابين بحروق بأي شكل من الأشكال وخاصة الأطفال.
نصائح أخرى للتخلص
من الممكن العمل على تخفيف احتقان الحلق المصابة بنزلة برد عن طريق شرب المشروبات الدافئة:
- كما يمكن تخفيف آلام الحلق بالغرغرة بالماء والملح ، وذلك بتحضير محلول ملحي للغرغرة وإضافة ربع إلى نصف ملعقة صغيرة ملح إلى كوب ماء دافئ ، ويشطف الشخص بهذا المحلول دون بلعه.
- وتجدر الإشارة إلى أن مص أقراص الحلق التي تُباع في الصيدليات قد تخفف أيضًا من آلام الحلق.
- قد تعمل بخاخات الحلق أيضًا على تخفيف التهاب الحلق.
- لهذا يوصى باستخدام هذه المنتجات لالتهاب الحلق للأطفال فوق سن ست سنوات.
- قد تكون قادرًا على استخدام قطرات الأنف الموضعية ، والتي تُباع بدون تعليمات الطبيب ، للمساعدة في تخفيف الاحتقان والأعراض الأخرى التي يشكو منها الشخص المصاب بنزلة برد.
- من الممكن أيضًا استخدام هذه القطرات للأطفال ، أما بالنسبة للرضع ، فهناك إمكانية لاستخدام القطرات الموضعية للأطفال ، مع الحرص على القيام بالانسحاب أو الشفط من الأنف بعد وضع القطرات الموضعية في الأنف.
- يتم ذلك باستخدام حقنة قد يتراوح طولها من ستة إلى اثني عشر ملليمترًا.
- عند العطس ، يجب على الشخص استخدام الأنسجة الرخوة على الأنف ، حيث تكون منطقة الأنف في حالة تهيج في هذا الوقت وقد تسبب ألمًا شديدًا.
- لذلك ينصح الطبيب باستخدام كريمات الترطيب المناسبة لحماية الجلد حول الأنف.
- من المرطبات الموصى بها لمثل هذه الحالات الفازلين ، حيث يساهم الفازلين في تقليل تهيج أو جفاف الأنف.
- هناك طريقة أخرى قد ينصح بها المريض وهي التدليك بالبخار ، التدليك بالبخار ، وهذه الطريقة قد تساعد الأطفال على التنفس بشكل أفضل ، كما سيتم تطبيق هذه الطريقة على الظهر والصدر.
- هذه الطريقة ليست فعالة للبالغين ، لكنها قد تعمل مع البعض الآخر.
- من المعروف أن التدخين يؤثر سلبًا على صحة الإنسان ، حيث يتسبب التدخين في مشاكل صحية كبيرة وخاصةً للجهاز التنفسي العلوي ، كما يتسبب في تلف الرئة ، لذلك يجب الإقلاع عن التدخين فورًا.
تخلص من البرد بالعلاجات
هناك بعض الأشخاص الذين يتعرضون لنزلات البرد والزكام ويتماثلون للشفاء دون علاج ، وذلك خلال أسبوع من بداية ظهور الأعراض التي تظهر على الشخص ، ولكن بالرغم من انتشار العديد من الأدوية الطبية التي تعمل على المساعدة في تقليل أعراض نزلات البرد ، لكنها لا تعالج العدوى نفسها:
- لهذا السبب قد يكون استخدام الأدوية في حالات البرد والبرد اختياريًا وليس إلزاميًا ، حيث يرجع ذلك إلى رغبة المريض في التمكن من استخدام هذه الأدوية.
- هناك بحث يقول أن استخدام العقاقير المضادة للفيروسات لا يعمل بشكل جيد مع الشخص المصاب ، لأن البرد هو عدوى فيروسية وليست عدوى بكتيرية ، خاصة إذا كان البرد مصحوبًا بسعال مخاطي.
- أيضًا ، عند استخدام هذه المضادات الحيوية ، يكون لها تأثير سلبي على المدى الطويل.
- قد يعاني بعض الأشخاص المصابين بالزكام من الصداع أو التهاب الحلق أو ارتفاع درجات الحرارة. وهذا سبب يدفع هؤلاء الأشخاص لاستخدام هذه المسكنات من بين الأدوية التي تعمل على تخفيف الآلام وتقليل الحمى.
- هذه العقاقير مثل: الباراسيتامول المعروف باسم الاسيتامينوفين ، ويمكن وصف هذا الدواء بأنه لا يسبب الغثيان ، ولا يسبب أي اضطراب في المعدة مثل العديد من المسكنات الأخرى.
ومع ذلك ، ينصح الطبيب باستخدام الباراسيتامول لفترة قصيرة ، مع اتباع التعليمات المرفقة والمكتوبة على الدواء ، حتى يتجنب الشخص أي آثار جانبية تنشأ عن استخدام هذه الأدوية.