معلومات عن كلية رياض اطفال واقسامها، تعد كلية رياض الأطفال من الكليات التي تهتم بالدرجة الأولى بتربية الطفل وتنشئته عن طريق أسس علمية صحيحة، حيث يعتبر هذا التخصص من أقسام الكليات التربوية التي تركز على التعليم من الدرجة الأولى ، وتستطيع الالتحاق برياضة الأطفال تخصص بعد الانتهاء من امتحانات الثانوية العامة في الشعبين العلميين أو أدبي.
شروط القبول بالكلية
- يتم القبول في كلية رياض الأطفال من خلال الطلاب الحاصلين على شهادات الثانوية العامة وشهادات معادلة لها بشرط حصول المتقدمين على الحد الأدنى للقبول بالكلية المحدد من قبل مكتب التنسيق.
- كما يتم القبول في تنسيق كلية رياض الأطفال من حملة المؤهلات العليا بشرط حصولهم على شهادة الثانوية العامة في أي من أقسامها سواء أكانت علمية أم رياضية أم علمية أم أدبية.
- تُقبل كلية رياض الأطفال للطلاب الحاصلين على دبلوم المعهد الفني الصحي بشرط أن يكون الطالب حاصلاً على تقدير جيد على الأقل.
- تتواجد كلية رياض الأطفال في 10 جامعات حكومية وهي: تعليم الطفولة المبكرة بجامعة القاهرة ، جامعة المنيا للطالبات ، جامعة الإسكندرية للطالبات ، جامعة الفيوم للطالبات ، جامعة الإسكندرية للطالبات ، جامعة بني واصف ، جامعة المنصورة. ، جامعة بورسعيد ، جامعة أسيوط ، جامعة دمنهور.
- طالبة في كلية رياض الأطفال تحصل على درجة البكالوريوس بعد 4 سنوات.
- هناك بعض الكليات التي تعمل بنظام الساعات المعتمدة ، كما يتم إعطاء الطلاب تدريبًا عمليًا طوال سنوات الدراسة الأربع في Kindergarten College.
أهداف كلية رياض الأطفال
تسعى كلية رياض الأطفال إلى خلق جيل جديد من الطلاب الذين يعملون لدعم الأطفال في مختلف الظروف التعليمية. من أهم أهداف كلية رياض الأطفال ما يلي:
- مواكبة أحدث استراتيجيات التعلم والتعليم.
- يستطيع الملتحقون في تخصص رياض الأطفال التعامل مع الأطفال في جميع ظروفهم بغض النظر عن فئتهم العمرية.
- يدعم المعرفة في حل مشاكل الطفولة وطرق تعديل السلوك.
- رعاية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
- يتعلم المتعلم فن الابتكار وكيفية تقديم الأنشطة للأطفال في جو مليء بالمرح.
- فرص عمل متعددة للمسجلين في رياض الأطفال.
- يساعد المتعلمين على معرفة الاحتياجات الأساسية لتعليم الطفل في رياض الأطفال ، وكيفية إعداد وجبات صحية ومتكاملة ومفيدة للطفل.
- يعمل على التوازن العاطفي والصبر.
- يساعد الطالب على التعامل مع الكمبيوتر بشكل جيد ، حيث يقوم التعليم على استخدام التكنولوجيا الحديثة.
- يسمح تخصص رياض الأطفال للطالب بمشاهدة التطورات التكنولوجية بما يتماشى مع سوق العمل.
- يعمل تخصص رياض الأطفال على إكساب الطالب أهم المهارات الوظيفية في مرحلة تعلم الطفل وكيفية بنائها.
- يساعد في القدرة على استكشاف أهم الآراء التربوية ، للفئة العمرية من 3-6 سنوات.
- تساعد طالبة الروضة في تكوين شخصية الطفل ، حيث تشارك المعلمة مع الأسرة في العملية التعليمية للطفل.
- تعمل على تزويد الفرد بمهارات التدريس والأساليب الصحيحة.
- تنمية ذكاء المتعلم في توجيه النشاط العقلي للطفل.
- يساعد في النمو العقلي واللغوي للطفل.
- يعلم القراءة والكتابة للأطفال.
- يساعد في تعلم الأسس النفسية والتربوية لرياض الأطفال.
- يمنح المعرفة العلمية لتغذية وصحة وسلامة الطفل.
- تعلم التقنيات التربوية الحديثة لرياض الأطفال.
وصف رياض الأطفال الرئيسي
- تخصص رياض الأطفال هو نوع من الانضباط العلمي داخل كلية التربية ، ويعتبر من التخصصات الهامة حيث يهتم بتأهيل المعلمين ، حتى يكونوا قادرين على تأهيل الأبناء وتربيتهم ، بهدف قدراتهم. لتلقي دورهم في الحياة بطريقة صحية ، كما تهدف إلى رعاية نموهم في ظروف مماثلة لظروفهم الأسرية. .
- يقوم التخصص بإعداد الأطفال للإقبال على المدارس ، من خلال المعلومات المناسبة لسنهم ونموهم العقلي وتعطى لهم.
- فبالإضافة إلى تشجيعهم على الابتكارات الخاصة بهم ، والمساعدة على تنمية حواسهم ، فهو يدربهم على مهاراتهم الحركية وعاداتهم الصحية ، كما يزودهم بالمهارات والمعرفة ، ويعزز ثقتهم بأنفسهم ، ويوجههم للتعبير عن أنفسهم بأسلوب مهذب.
- يهدف تخصص رياض الأطفال إلى إعداد معلمات رياض الأطفال ، بما يتماشى مع احتياجات المجتمع المحلي ، وبالتالي فإن التخصص يساعد في تحسين كفاءة أداء رياض الأطفال بشكل سليم.
- كلية رياض الأطفال هي مؤسسة تعليمية ما قبل الأساسي ، حيث أنها الحلقة الأولى في التسلسل الهرمي التربوي.
- كما أنه جزء من النظام التعليمي المُعد لتعليم الأطفال ، حيث تهتم كلية رياض الأطفال برعاية الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 3 إلى 6 سنوات ، حيث يتم تقديم الرعاية الموجهة لهم بطريقة منظمة ومحددة جيدًا. ، ويهتم بتطورهم اللغوي ، فضلاً عن نموهم الجسدي والمعرفي والعاطفي والاجتماعي والنفسي.
- كما تحرص على توفير الظروف المناسبة لنمو صحي ومتوازن ، من خلال برامج شاملة للتعليم واللعب والترفيه.
روضة أطفال قسم العلوم النفسية
يسعى هذا القسم إلى إعداد معلمات رياض أطفال متميزين أكاديمياً وقادرين نفسياً على تلبية احتياجات الأطفال الخاصة ، وقادرين على التعامل الجيد من خلال الأساليب التربوية والنفسية السليمة.
ما أهداف القسم
- توفير تعليم عالي الجودة يتوافق مع معايير التعليم الجامعية والوطنية.
- تنمي مهارات المعلمين من أجل التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة ، ومهارات تعديل جوانب السلوك ، وكذلك تنمية المهارات المختلفة لأطفال رياض الأطفال.
- يهدف إلى تدريب المعلمين على اكتشاف الإعاقات المختلفة والاضطرابات النفسية والاجتماعية والقدرة على تصميم برامج العلاج.
- التعاون مع إدارة الكلية وإدارة الجامعة في تنظيم وتنفيذ كافة الأنشطة التي يتطلبها القسم والمشاركة فيها في مجال العلوم النفسية والتربوية وعلوم الطفولة.
قسم العلوم الأساسية
تأسس قسم العلوم النفسية مع بداية إنشاء كلية رياض الأطفال بموجب المرسوم الجمهوري ليكون ضمن أقسامها العلمية ، ويهدف القسم إلى:
- يهدف القسم إلى تكوين معلمة رياض أطفال متميزة أكاديمياً وقادرة على إشباع حاجات الأطفال وكيفية التعامل معها بشكل جيد من خلال الأساليب التربوية والنفسية السليمة.
- تقديم صور تعليمية بكفاءة عالية تتماشى مع معايير التعليم الجامعية والوطنية.
- يساعد القسم في تدريب المعلمين على الكشف المبكر عن الاضطرابات النفسية والاجتماعية والإعاقات المختلفة وتصميم برامج العلاج.
- تنمية المهارات لتسهيل التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة ، مع تعديل جوانب السلوك وتنمية المهارات المختلفة لدى أطفال الحضانة.
- المشاركة في الأنشطة التي يطلبها القسم في مجال العلوم النفسية والتربوية وعلوم الطفولة.
قسم العلوم التربوية
- يساعد القسم على تزويد الطالب بفلسفات التربية والعمل على تطويرها ، ومدى تأثره بالظروف الثقافية والعلمية والمجتمعية التي يعمل من خلالها.
- العمل على إحاطة المعلمة بلمحة عامة عن النظم التربوية والتعليمية وتوظيفها في عملها كمعلمة.
- يساعد القسم في إضافة المعلومات المتعلقة بالمؤسسات التعليمية للمتعلمين وأساليب تطويرها وتحديد المهام والأدوات التي تؤديها.
- يساعد القسم في تزويد المعلم بجميع القيم والأخلاقيات المرتبطة بمهنة التدريس.
- يساعد على غرس القيم المجتمعية مثل الولاء والانتماء ، وقيم أخرى مثل التسامح وقبول الآخر والمشاركة المجتمعية.
ومن هنا تبرز لنا أهمية كلية رياض الأطفال التي تساعد بصورة كبيرة في انشاء جيل جديد، حتى يكون قادراً على مواكبة جميع الظروف التي قد تحدث معه خلال الالتحاق بالمستويات التعليمية.